أبو إسماعيل: اللى اتلسع من الشوربة ينفخ فى الزبادى.. و25 يناير المقبل خطير جدًا
أبو إسماعيل ومحمود سعد
دعا الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إلى ضرورة انتخاب رئيس جمهورية مدنى، مبررًا ذلك بأن مصر ظلت 60 عامًا تحت حكم العسكر، وقال "اللي يتلسع من الشوربة.. ينفخ في الزبادى، وفى أمريكا، المرشح العسكرى سقط وأوباما هو اللى نجح".
وفى حواره مع الإعلامى محمود سعد خلال برنامج "آخر النهار" على قناة النهار مساء اليوم الأربعاء، حذر أبو إسماعيل من يوم 25 يناير المقبل، وقال "سيكون يوما خطيرا جدًا والمجلس العسكرى قادر على حل الموضوع في 3 أو 4 سطور، ولا نريد منه أى شىء سوى إعلان الإجراءات الدستورية لتسليم السلطة، وعدم الاعتداء على أحد من المواطنين، حتى موعد تسليم السلطة".
وأضاف "المجلس العسكرى جهة خدمة، وليس سلطة، وتاريخ أى بلد فى العالم، به لحظات فارقة تغير من مساره، وإذا لم نستغل اللحظات الفارقة بشكل إيجابى، قد تعود بلدنا إلى أسوأ مما كانت عليه".
وقال أبو إسماعيل إنه لابد من بناء الاقتصاد على أساس قوى، وهو الإنسان المصرى، ولا ينبغى أن نبنى فكرنا على حصانة المحرمات "الخمر".
وأشار إلي أن اليابان بعد ضربها نووياً فى الحرب العالمية الثانية قام اقتصادها على الصناعات الصغيرة.
ورأى أبو إسماعيل أننا حين مررنا بمرحلة الاشتراكية كنا كاذبين، وأن الاقتصاد الإسلامي، هو الاقتصاد الواقعى، مؤكدا أن السلفيين لديهم درجة عالية من التفتح الذهني.
وانتقد أبو إسماعيل عدم نشر اتفاقيات كامب ديفيد حتى هذه اللحظة، وأن أى أحد قد يذهب إلى وزارة الخارجية لطلب نسخة، فلن يمنحوها لأحد.
وحين انتقد محمود سعد، أبو إسماعيل قائلًا له: أنت تكره الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، رد أبو إسماعيل "أعامل عبدالناصر والسادات مثل أبو بكر وعمر، وهؤلاء أسيادنا، لكن "لما يغلطوا" تتم محاسبتهما، وأنا لا ناصرى ولا ساداتى، وكذلك لست بكرى ولا عمرى".
أبو إسماعيل ومحمود سعد
دعا الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إلى ضرورة انتخاب رئيس جمهورية مدنى، مبررًا ذلك بأن مصر ظلت 60 عامًا تحت حكم العسكر، وقال "اللي يتلسع من الشوربة.. ينفخ في الزبادى، وفى أمريكا، المرشح العسكرى سقط وأوباما هو اللى نجح".
وفى حواره مع الإعلامى محمود سعد خلال برنامج "آخر النهار" على قناة النهار مساء اليوم الأربعاء، حذر أبو إسماعيل من يوم 25 يناير المقبل، وقال "سيكون يوما خطيرا جدًا والمجلس العسكرى قادر على حل الموضوع في 3 أو 4 سطور، ولا نريد منه أى شىء سوى إعلان الإجراءات الدستورية لتسليم السلطة، وعدم الاعتداء على أحد من المواطنين، حتى موعد تسليم السلطة".
وأضاف "المجلس العسكرى جهة خدمة، وليس سلطة، وتاريخ أى بلد فى العالم، به لحظات فارقة تغير من مساره، وإذا لم نستغل اللحظات الفارقة بشكل إيجابى، قد تعود بلدنا إلى أسوأ مما كانت عليه".
وقال أبو إسماعيل إنه لابد من بناء الاقتصاد على أساس قوى، وهو الإنسان المصرى، ولا ينبغى أن نبنى فكرنا على حصانة المحرمات "الخمر".
وأشار إلي أن اليابان بعد ضربها نووياً فى الحرب العالمية الثانية قام اقتصادها على الصناعات الصغيرة.
ورأى أبو إسماعيل أننا حين مررنا بمرحلة الاشتراكية كنا كاذبين، وأن الاقتصاد الإسلامي، هو الاقتصاد الواقعى، مؤكدا أن السلفيين لديهم درجة عالية من التفتح الذهني.
وانتقد أبو إسماعيل عدم نشر اتفاقيات كامب ديفيد حتى هذه اللحظة، وأن أى أحد قد يذهب إلى وزارة الخارجية لطلب نسخة، فلن يمنحوها لأحد.
وحين انتقد محمود سعد، أبو إسماعيل قائلًا له: أنت تكره الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، رد أبو إسماعيل "أعامل عبدالناصر والسادات مثل أبو بكر وعمر، وهؤلاء أسيادنا، لكن "لما يغلطوا" تتم محاسبتهما، وأنا لا ناصرى ولا ساداتى، وكذلك لست بكرى ولا عمرى".