المهدى المنتظر يظهر في السودان
28-1-2012 | 21:07
ابو القاسم الذي زعم انه عيسي بن مريم - ارشيف
ادعى رجل سوداني ثان أنه "المهدي المنتظر"، الذى جاء لتصحيح الحركة الاسلامية وانقاذ المسلمين والسودان وطالب بالغاء انفصال جنوب السودان عن الشمال ونقل العاصمة السودانية الي مدينة جوبا.
يأتي ذلك بعد أقل من ثلاثة اشهر من ظهور شخص اخر ادعى انه المسيح عيسي بن مريم وتم اعتقاله واستتابته محكمة الخرطوم العام الماضي.
وأصدر "المهدي" المزعوم منشورًا قال إنها مذكرة تصحيحية للحركة الإسلامية واعتبرها انقاذا للسودان وخارطة طريق لحكمه.
وذكرت صحيفة "الصحافة" السودانية اليوم "السبت" أن الرجل الذى يدعى "أبونا الشيخ خليل محمود" طالب في منشوره الذي وزعه أمس الجمعة على نطاق واسع بالمساجد والاسواق ، بالغاء انفصال الجنوب فوراً، وتحويل العاصمة القومية إلى جوبا تعزيزا للتجانس الثقافى والعرقي.
وكانت إحدى محاكم الجنايات بالخرطوم قد أفرجت فى نوفمبر الماضي عن "سليمان أبو القاسم" الذى ادعى أنه عيسى ابن مريم و17 من أتباعه بعد أن أعلنوا توبتهم والرجوع عن أقوالهم.
وكان أبوالقاسم قد ادعى أنه عيسى ابن مريم ، وبعث رسولا لبنى إسرائيل ومهديا ومجددا لهذه الأمة، لكنه استتاب فيما بعد.
المشهد
28-1-2012 | 21:07
ابو القاسم الذي زعم انه عيسي بن مريم - ارشيف
ادعى رجل سوداني ثان أنه "المهدي المنتظر"، الذى جاء لتصحيح الحركة الاسلامية وانقاذ المسلمين والسودان وطالب بالغاء انفصال جنوب السودان عن الشمال ونقل العاصمة السودانية الي مدينة جوبا.
يأتي ذلك بعد أقل من ثلاثة اشهر من ظهور شخص اخر ادعى انه المسيح عيسي بن مريم وتم اعتقاله واستتابته محكمة الخرطوم العام الماضي.
وأصدر "المهدي" المزعوم منشورًا قال إنها مذكرة تصحيحية للحركة الإسلامية واعتبرها انقاذا للسودان وخارطة طريق لحكمه.
وذكرت صحيفة "الصحافة" السودانية اليوم "السبت" أن الرجل الذى يدعى "أبونا الشيخ خليل محمود" طالب في منشوره الذي وزعه أمس الجمعة على نطاق واسع بالمساجد والاسواق ، بالغاء انفصال الجنوب فوراً، وتحويل العاصمة القومية إلى جوبا تعزيزا للتجانس الثقافى والعرقي.
وكانت إحدى محاكم الجنايات بالخرطوم قد أفرجت فى نوفمبر الماضي عن "سليمان أبو القاسم" الذى ادعى أنه عيسى ابن مريم و17 من أتباعه بعد أن أعلنوا توبتهم والرجوع عن أقوالهم.
وكان أبوالقاسم قد ادعى أنه عيسى ابن مريم ، وبعث رسولا لبنى إسرائيل ومهديا ومجددا لهذه الأمة، لكنه استتاب فيما بعد.
المشهد